روز روج

في مجموعتها Extraordinaire، لجأت دار فان كليف آند آربلز إلى مكون استثنائي: الورد.
لقد كانت الوردة، التي تُعرف باسم "ملكة الزهور"، محور الاهتمام لعدة قرون وكانت بمثابة مصدر إلهام لا ينضب للشعراء والكتاب والفنانين وصانعي العطور.
عند ابتكار هذا العطر الجديد، تعاملت الدار معه كمربي حقيقي، حيث ابتكرت نوعًا جديدًا من الورود: وردة فان كليف آند آربلز... وردة رائعة وجذابة ذات بداية فاكهية متألقة، تجمع بين خلاصة الكشمش الأسود والفلفل الوردي.
قلبه الزهري الحسي يتكون من الورد التركي ومكونه الفريد، زيت الورد العطري. مزيج مدروس بعناية من مكونات مختلفة من زيت الورد العطري، يعكس ببراعة أجواء هذه الزهرة.
في ملاحظات "المسار"، يمتزج ظل ذواقة غير متوقع من الكاكاو المطلق مع الملاحظات الرائعة لتناغم شيبر الحديث، المكون من أنواع الأخشاب الثمينة والبتشولي والنجيل الهندي.
فكرة ابتكار هذا العطر تتجاوز مجرد إعادة ابتكار رائحة الورد، بل هي إعادة ابتكار وردة جديدة فريدة. في القرن التاسع عشر، وبفضل الإمبراطورة جوزفين، ارتبط اسم فرنسا بالورد. وظلت حدائق جوزفين في مالميزون أجمل مجموعة ورود في العالم لفترة طويلة. وقد زُرعت فيها آلاف الأصناف الجديدة، مما ساهم في إثراء الحدائق الرائعة لأرقى القصور الملكية في أوروبا.
للحصول على كيلوغرام واحد من مستخلص الورد العطري، يلزم جمع ألفي كيلوغرام من بتلات الورد. صُمم هذا المكون الفريد خصيصًا لعطر روز روج.