مزيج يخطف الأنفاس بتكوينه الخشبي والوردي بريق في كل ما للكلمة من معنى يخترق الحواس كلها, ّويلمع صداه في كل الخيال. فيعكس نورا لا يمكن مقاومته, ُ ويفرض ً حالة من تبادل للأحاسيس في نظرة عابرة. مع ملاحظات العنبر والمسك, ليضفي لونا ً طبيعيا لرائحة تعيد للأ صالة معناها الطبيعي, توسطها روح الياسمين والزعفران.
مزيج يخطف الأنفاس بتكوينه الخشبي والوردي بريق في كل ما للكلمة من معنى يخترق الحواس كلها, ّويلمع صداه في كل الخيال. فيعكس نورا لا يمكن مقاومته, ُ ويفرض ً حالة من تبادل للأحاسيس في نظرة عابرة. مع ملاحظات العنبر والمسك, ليضفي لونا ً طبيعيا لرائحة تعيد للأ صالة معناها الطبيعي, توسطها روح الياسمين والزعفران.