عطر للنساء اللواتي يعرفن كيف يقعن في الحب ويسحرن. تم إنشاؤه في فرنسا في عام 2014 بواسطة العطار الشهير فيليب بوسيتون، وأصبح المفضل في فئة العطور الفاخرة. كل نغمة منه تغني أودا سحرية للحب - الشعور الذي يملأ باريس. الزجاجة الوردية الراقية، والمزيج الأصلي من الظلال الزهرية والفواكه، والأثر الدائم - كل هذه التفاصيل، مجتمعة معًا، قد فتحت قلوب ليس فقط النساء الباريسيات ولكن أيضًا السيدات الراقيات حول العالم. من الثواني الأولى، يتم تحريك الخيال بواسطة الورد الطازج، والنغمات الزاهية لأوراق الكشمش الأسود، والفلفل الوردي العطري. تتكشف تدريجياً بكامل قوتها، ظلال الورد الزهرية مكملة بالخوخ الطازج الحلو والشامباكا الغريبة. النغمات الأساسية مليئة بتشابك من المسك الراقي، خشب الصندل الحار، والفانيليا الحلوة الناعمة. هذا العطر قادر على فتح قلوب حتى أكثر النقاد تحيزًا وأكثر الموضة تدليلًا. إنه مناسب تمامًا للنساء الأنيقات والفتيات الرومانسيات الرقيقات. بفضل رقيه، سيصبح العطر إكمالًا جميلًا لصورة عمل صارمة، أو لمسة لطيفة في زي المساء.
عطر للنساء اللواتي يعرفن كيف يقعن في الحب ويسحرن. تم إنشاؤه في فرنسا في عام 2014 بواسطة العطار الشهير فيليب بوسيتون، وأصبح المفضل في فئة العطور الفاخرة. كل نغمة منه تغني أودا سحرية للحب - الشعور الذي يملأ باريس. الزجاجة الوردية الراقية، والمزيج الأصلي من الظلال الزهرية والفواكه، والأثر الدائم - كل هذه التفاصيل، مجتمعة معًا، قد فتحت قلوب ليس فقط النساء الباريسيات ولكن أيضًا السيدات الراقيات حول العالم. من الثواني الأولى، يتم تحريك الخيال بواسطة الورد الطازج، والنغمات الزاهية لأوراق الكشمش الأسود، والفلفل الوردي العطري. تتكشف تدريجياً بكامل قوتها، ظلال الورد الزهرية مكملة بالخوخ الطازج الحلو والشامباكا الغريبة. النغمات الأساسية مليئة بتشابك من المسك الراقي، خشب الصندل الحار، والفانيليا الحلوة الناعمة. هذا العطر قادر على فتح قلوب حتى أكثر النقاد تحيزًا وأكثر الموضة تدليلًا. إنه مناسب تمامًا للنساء الأنيقات والفتيات الرومانسيات الرقيقات. بفضل رقيه، سيصبح العطر إكمالًا جميلًا لصورة عمل صارمة، أو لمسة لطيفة في زي المساء.